تزكية النفس بحسن التعبد لله وإخلاص التوحيد له ، وجعلها القضية الكبرى في حياتنا ، كما هي الحال في حياة الأنبياء وخيرهم نبينا صلى الله عليه وسلم الذي جعله الله لنا قدوة كما في سورة الأحزاب : ( لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا (21) ) ، وقد أُمر هذا النبي الكريم صلى الله عليه وسلم بقول الله تعالى له في سورة الأنعام