الجمعة الحادية والاربعين / السادس عشر من شوال 1434هـ

من مختارات أبي حكيم في الجمعة الحادية والأربعين ( 41 ) من عام 1434 هـ وتوافق 16 / 10 / 1434 هـ

جاء من ضمن معلومات قيمات في كتاب : مدرسة الحديث في قرطبة من الفتح إلى سقوط الخلافة ( 92 – 422 هـ )  للدكتور أحمد بن علي القرني وهو كتاب مطبوع من قبل دار المنهاج للنشر والتوزيع بالرياض  الطبعة الأولى عام 1434 هـ 

 الولاة الأمويون في الأندلس من سنة ( 92 هـ ) حتى ( 138 هـ )

1 . طارق بن زياد ( 92 – 93 هـ )

2 . موسى بن نصير ( 93 – 95 هـ)

3 . عبدالعزيز بن موسى بن نصير ( 95 – 97 هـ)

4 . أيوب بن حبيب اللخمي ( 97 هـ )

5 . الحربن عبدالرحمن الثقفي ( 97 – 100 هـ )

6 . السمح بن مالك الخولاني ( 100 – 102 هـ )

7 . عبدالرحمن بن عبدالله الغافقي ( 102 – 103 هـ ) الولاية الأولى .

8 . عنبسة بن سحيم الكلبي ( 103 – 107 هـ )

9 . عُذرة بن عبدالله الفهري ( 107 هـ )

10 . يحي بن سلامة الكلبي  ( 107 – 110 هـ )

11 . حذيفة بن الأحوص القيسي ( 110 هـ )

12 . عثمان بن أبي نسعة الخثعمي ( 110 – 111 هـ )

13 . الهيثم بن عبيد الكلابي ( 111 هـ )

14 . محمد بن عبدالله الأشجعي ( 111 – 112 هـ )

15 . عبدالرحمن بن عبدالله الغافقي ( 112 – 114 هـ ) الولاية الثانية ، قال أبو حكيم : حيث قتل في المعركة الشهيرة في فرنسا ( بلاط الشهداء ) أو كما يسميها الغرب ( بواتية ) وهي قرية إلى الجنوب من باريس تبعد عنها حوالي ( 80 ميلا ) .

16 . عبدالملك بن قطن الفهري ( 114 – 116 هـ ) الولاية الأولى .

17 . عقبة بن الحجاج السلولي ( ( 116 – 123 هـ  )

18 . عبدالملك بن قطن الفهري ( 123هـ ) الولاية الثانية .

19 . بلج بن بشر القشيري ( 123 – 124 هـ )

20 . ثعلبة بن سلامة العاملي  ( 124 – 125 هـ )

21 . حسام بن ضرار الكلبي ( 125 ـ 127 هـ )

22 . ثوابة بن سلامة الجذامي ( 127 – 129 هـ )

23 . يوسف بن عبدالرحمن الفهري ( 129 – 138 هـ )

قال أبو حكيم : هؤلاء ولاة الدولة الأموية ومركزها في المشرق ( دمشق ) فلما سقطت في المشرق قامت في الأندلس من عام ( 138 – 400هـ  ) وولاتها هم :

عبدالرحمن بن معاوية بن هشام بن عبدالملك ( الداخل ) ( 138 – 172 هـ ) قال أبو حكيم : هو صقر قريش قامت عليه ( 29 ) ثورة وأخمدها كلها وأسس ملك الأمويين في الأندلس رحمه الله .

هشام بن عبدالرحمن بن معاوية ( الرضا ) ( 172 – 180 هـ )

الحكم بن هشام بن عبدالرحمن (الربضي ) ( 180 – 206 )

عبدالرحمن بن الحكم بن هشام ( الأوسط ) ( 206 – 238 هـ )

محمد بن عبدالرحمن بن الحكم (  الأول ) ( 238 – 273 هـ )

المنذر بن محمد بن عبدالرحمن  ( 273 – 275 هـ )

عبدالله بن محمد بن عبدالرحمن (  275 – 300 هـ )

عبدالرحمن بن محمد بن عبدالرحمن ( الخليفة الناصر ) ( 300 – 350 هـ )

قال أبو حكيم : هو بني الزهراء وأول من تسمى بالخلافة عام ( 316 هـ ) لما تسمى العبيديين الرافضة  المنتمين زورا لفاطمة رضي الله عنها بالخلافة في مصر وله مواقف تسجل بماء الذهب مع عالم الأندلس وسلطانهم المنذر بن سعيد البلوطي رحم الله الجميع وجاءت له الرسالة الشهيرة من ملك بريطانيا يطلب ويرجو منه قبول ابنته وحاشيتها لتعليمها أصول اللياقة والتعامل الراقي في قصور الملوك ووقعها ب ( خادمك المطيع ) أعاد الله تلك الأيام . ا. هـ

الحكم بن عبدالرحمن بن محمد (  المستنصر ) ( 350 – 366 هـ )

هشام بن الحكم بن عبدالرحمن ( المؤيد ) (  366 – 400 )

قال أبو حكيم  : ثم بعد ذلك جاء عهد ملوك الطوائف إلى آخر ذلك التاريخ الذي يسكب معه تاليه العبرات بين الزفرات ، ولله در الشاعر المصري محمود غنيم حين قال في قصيدته العصماء عن حال المسلمين ومطلعها ( مالي وللنجم يرعاني وأرعاه  … ومنها هذا البيت 

والله يعلم ما قلبت سيرتهم يوما          وأخطأ دمع العين مجراه

والله تعالى أجل وأعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

اترك تعليقاً