السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
قبل الليلة البارحة – ليلة الخميس – ضمني مجلس مع زملاء معلمين كرام من ثانوية الخبراء – حرسها الله تعالى- وكما تقول العرب : ( إن الحديث ذو شجون ) فقد أخذنا بالحديث وضربنا فيه بجوانب كان جانب منها ( الأولاد و المال وكيفية إنفاقه من قبلهم ( الذكور والإناث )) ، وتبادل الأخوة تجارب من مجتمعنا ووجدنا فيها جوانب إيجابية ولم تخل من سلبيات ، ثم كان هذا المقال من محفوظاتي في تنقلي في جوانب الشبكة العنكبوتية فألفيته يناسب المقام فأحببت مشاركتكم به :